موضوع شيق جدا ومفيد , ارجو ان تجدو فيه الفائده والحكمه

سبق وان قرأت الموضوع في إيميل وصلتني ونويت أنشرها ولكن سبقني أبو هشام،
بصراحة أعجبتني قصة الطالب في الجامعة الكولومبية، ولله الحمد إحنا في السعودية طبقت الشق الأول من القصة وهو (النوم بهدوء في قاعات المحاضرات) وإن شاء الله يرزقنا ربي الشق الثاني (حل مسائل الرياضيات المستحيلة) في العاجل القريب،
واهم حاجة الأخلاق

يسلم تمك على هيك طرح يا أستاز أبوهشام

بصراحه موضوع بجنن ومن شخص يجنن وعلى الفن متمرن
إي بدنا هيك مواضيع يا فظيع ما بدناش تقطيع يلزم بعده تلميع
وهاي مني إلك

الطاهر المرضي كتب:

..
لاكيين لمن صحي خربها وعمل حاجة لو أنا مكانو نمت بعدها ما أقوم إلا للصلاة ..

الطالب الكولومبي نام في المحاضرة (خلينا نقول ساعتين على حد أقصى) وحل مسألة مستحيلة في الرياضيات، على كذا الطاهر راح يخترعنا لنا مركب فضائي، ولا حفرة مندي آلي

أبو هشام ألف ألف شكر على هالموضوع الهادف واللي يرفع طموح الواحد إنه مايرده عن تحقيق المستحيل سوا ضعف شخصه
بس عندي سؤال جانبي ماهو في صلب الموضوع، في الفقرة الأولى جاءت القصة كالتالي
(يذكر أن هناك ثلاجه كبيرة تابعة لشركة لبيع المواد الغذائية… ويوم من الأيام دخل عامل إلى الثلاجة…وكانت عبارة عن غرفة كبيرة عملاقة… دخل العامل لكي يجرد الصناديق التي بالداخل)
أفترض أن الكراتين بها مواد غذائية، وإلا ما كانوا حطوها بالثلاجة، ولما كان عندهم أصلاً ثلاجة، مو؟؟
وبعدين قال (العجيب أن الثلاجه كانت مطفأه ولم تكن متصله بالكهرباء إطلاقاً !!
)
بحكم إني دبة، أسأل سؤال واقعي، طيب الأكل وش صار عليه،؟؟؟

أبو إبراهيم كتب:

بحكم إني دبة، أسأل سؤال واقعي، طيب الأكل وش صار عليه،؟؟؟

يا اخي يعجبني فيك أنك إنسان محافظ ومرتب أولياتك واهتماماتك ما شاء الله عليك